كما كانت مقبرة بيل غريناتوريس القديمة عبارة عن كنيسة قديمة غير مرافقة للدفن ، تم تحويلها إلى محرقة في مايو 1955.
يمكن للمصلى أن يسع ما يصل إلى 80 معزين ، وقد تم تركيب نظام عروة في محرقة الجثث لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في السمع لمتابعة خدمة الجنازة.
كما يوجد نظام للعناوين العامة لتمكين المعزين الذين يتجمعون في الخارج في جنازات كبيرة عندما تكون الكنيسة متفرغة للمشاركة في الخدمة.
بالإضافة إلى ذلك ، تم تحسين نظام الصوت أيضًا للسماح للمعزين بالاستماع إلى الموسيقى المسجلة فقط ، وكذلك الأقراص المدمجة أيضًا. يتم أيضًا تثبيت جهاز إلكتروني وهو متاح للاستخدام أثناء الخدمة.
وقد تم منح المقبرة مركز العلم الأخضر وقد ساعدت التحسينات الحديثة على تحويل المقبرة إلى منشأة من الدرجة الأولى تفيد المجتمع المحلي.